الفتاة السعودية “رهف” اللاجئة في كندا ..تثير الجدل مجدداً حول شريكها وإنجابه طفل
أعلنت الشابة السعودية اللاجئة لكندا رهف محمد القنون عن ولادة طفلها الأول. وأضافت: “لدي شريك ذو بشرة سوداء، وأصبحت أم ولدى طفلة !
وتركت تعليقا قائلة إنها لن تعود للسعودية، وستستقر في كندا بسبب وجود زوجها وطفلها،
وعلقت على من يسأل كيف ” حملت وانجبت في هذه الفترة القصيرة ” وقالت :- أن طفلها الذي أنجبته مؤخرا، هو طفل شرعي من زوجها وشريكها الذي تحبه جدا، حسب قولها. وجاء ردها بعد تعليقات عن حملها وانجبها من علاقة غير شرعية ووضعها طفلا غير شرعي من علاقة محرمة.
واللافت في رد رهف هو تأكيدها أنها “تحب زوجها جدا”، وتشديدها على أنها “ليست مجبرة على الزواج من شخص لا تحبه”. كما ظهرت بصور توضح خسارتها الوزن وتغيير كبير في شكلها !
وكتبت رهف عبر حسابها: “من أكثر الكوابيس اللي كان ممكن أن أواجهها هو أن أتزوج شخصا ما أحبه، شخص مجبورة أتزوجه لأن ما عندي خيار وسط المجتمع والعائلة”.
وأضافت: “الحب مو كل شيء بس إضافة جميلة للحياة.. أحب زوجي جدا.. الحب اللي أحس فيه انتعاش لروحي وعقلي وحياتي.. I Love Him (أنا أحبه).. الحب حرية”.
وكانت رهف قد كشفت في تغريدة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن: “مسألة حياة السود ليست موقفا سياسيا! إنها حقوق الإنسان الأساسية ودعمت مظاهرات ذو البشرة السوداء في أمريكا “.
وأضافت: “لدي شريك ذو بشرة سوداء، ولكن ليس هذا هو سبب اختياري التحدث عن الظلم الذي يتعرض له هؤلاء الناس، فهو يتعلق دائما بحقوق الإنسان”.
صور نشرتها رهف أشارت أن هذا زوجها يحمل طفلهم الجديد!
وأكدت رهف اللاجئة في كندا، والتي تعرف نفسها كناشطة نسائية، على أن “حياة ذوي البشرة السوداء مهمة اليوم وغدا ودائما”.