
الحكومة السويدية : 2023 ستكون سنة أكثر هدوءاً من حيث الجريمة وإطلاق النار
على الرغم من الفوضى الأخيرة في ستوكهولم مع والانفجارات خلال شهر ديسمبر وبداية العام الجديد مع العديد من حالات
، إلا أن مسؤولين الحكومة السويدية أكدوا أن هذا العام سيكون أكثر هدوءًا من الماضي زعلى المواطنين عدم القلق حيال ذلك .
في الوقت نفسه يعتقد عالم الجريمة والمسؤول في الحكومة السويدية ” مان جيريل ” أن هذا الأمر سيكون واقع حيث لن سيكون عام 2023 عاماً هادئ وأقل حريمة وصخب ، ويقول ” أن الزيادة الشديدة في جرائم الجماعي في عام 2022 لا يمكن أن تستمر في 2023 مع إجراءات الحكومة السويدية الجديدة التي سوف يأتي ثمارها قريباً ”
في نفس الوقت يعتبر المنتقدين أن هذه التصريحات هي مسكنات لا أسس لها – وربما يستغرق الأمر أكثر فأكثر لتصبح هذه الأخبار معتادة في السويد ولا احد يهتم بها – حيث يطلق العديد من الأشخاص النار ، أو يطلق الشباب النار ، أو أطلقت النساء النار على الأبرياء. بهذه الطريقة ، أصبح المجتمع بأكمله متبلدًا .. وهنا لا احد يهتم بالجريمة و و
.. فيكون الوضع هادئ من نظرة الحكومة .
ووفقاً لصحيفة أكسبريسن ، عانت منطقة ستوكهولم فقط من اثني عشر عملاً خطيراً من أعمال منذ يوم عيد الميلاد وحده. – والتفسير الحكومي المبتذل ” وفقاً للصحيفة ” هو أنه يتعلق بالصراعات النشطة التي تندلع بين العصابات ولا تتعلق بالمواطنين الأبرياء ، ولكن لماذا تحدث ولماذا تصبح عنيفة للغاية ؟ … من الصعب إعطاء إجابة عامة لها ، .
بينما يقول عالم الجريمة ماني جيريل هدأت الأمور في منطقتي Rinkeby و Tensta الشماليتين بفضل الخطط الأمنية الحكومية ، بينما يتصاعد في الضواحي الجنوبية لستوكهولم. و يعتقد جيريل أن الاختلافات قد تعتمد على الأشخاص الذين تم القبض عليهم . فإذا تم القبض على زعماء مهمين بتهمة
، فقد ينخفض
. إذا تم بدلاً من ذلك إلقاء القبض على صبية مهمين بعد مصادرة
، فإن النزاعات حول الأموال تزداد ، ويزداد
.