جيمي ايكيسون يعلق “قتل طفلة بالرصاص في السويد” يا له من عنوان رئيسي لحالة السويد المزرية
علق جيمي ايكيسون زعيم حزب سفاريا ديمقراطي المعادي للهجرة والأجانب على حادثة مقتل الفتاة الطفلة ذات الــ 12 ربيعا جنوب ستوكهولم يوم الأحد الماضي قائلا …”كانت الفتاة البالغة من العمر 12 سنة في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.. فقُتلت أثناء خروجها وهي تمشي كلبها في منطقة عامة ليلاً ، وقتلتها عصابة إجرامية كان هدفها شخصًا آخر. يا له من عنوان رئيسي يصف حالة السويد المزرية الحالية “.
وأضاف ايكيسون “لقد طفح الكيل!” عندما يكون من الخطأ خروجنا ليلا ومن الخطأ أن نشعر بالأمان في كل مكان وفي كل وقت في مدنا …، الحكومة تحاول أن تلقى اللوم على من لا يقوم بالتبليغ عن هوية المجرمين ، وتبحث عن معلومات عن سيارة بيضاء ، لا يمكن أن نصدق إن هذه حكومة! .. تلقى الحكومة بفشلها وبالمسئولية على المجتمع الذي يشعر بعدم الثقة من الحكومة !
وأضاف ايكيسون … نحن نفشل في منع إطلاق النار على مواطنين السويد ، والآن لا نستطيع منع إطلاق الرصاص على أطفال السويد ، نحن مثل مجتمع في “ حرب” مع الجريمة المنظمة…وإذا تحدثنا عن الردع ..كانت الإجابة هناك قيم للتعامل مع القضايا الأمنية ..ماهي القيم التي تتعامل بها الحكومة مع مجرمين يقتلون الأطفال !
وبالمثل ، أشارت المتحدثة باسم الحزب المحافظين ، ماريا ستينرجارد ، وقالت “أشعر بحزن عميق لأن لدينا حكومة عاجزة تمامًا عن رؤية الناس – وليس أقلهم الأطفال – أطفالنا يحصلون على” الرصاص في عطلتهم ” سيء حقًا نتيجة استسلامنا للعصابات المجرمة “.
