
قائد الشرطة السويدية .. هناك ارتباط مستمر ومتزايد بين الجريمة و الهجرة والوضع أصبح خطيراً للغاية
تصريحات جديدة من مسئولين في قطاع الأمن السويدي حول زيادة مستوى المنظمة في السويد و
، حيث صرح اليوم رئيس الشرطة الوطنية السويدية آندري ثونبيري إن النمو المتصاعد في في شبكات الجريمة في السويد خلال السنوات الأخيرة يرجع إلى عدد من العوامل المختلفة أهمها : – الهجرة وفشل الاندماج لفئات كبيرة من المهاجرين ، بجانب زيادة الطلب على
داخل السويد، والتطور التكنولوجي الذي يساعد على انتشار
وسهولة إدارتها كنشاط جالب للمال .
وأكد رئيس الشرطة الوطنية أندرس ثورنبرج وفقًا لـ لوكالة الأنباء السويدية TT . أن السويد تضررت من الهجرة على نطاق واسع فيما يتعلق بانتشار ، وهذا يعود لضعف الاندماج الذي جعل المزيد من الشباب من الجيل الأول والثاني من المهاجرين ينضم لشبكات
بعد أن فشل هؤلاء الشباب في إيجاد مكان لهم في المجتمع السويدي .
واستعرض رئيس الشرطة الوطنية أندرس ثورنبرج مستوى في بلد مثل السويد ، حيث أن خلال الفترة بين عامي 2020 و 2021 ، تم
ما يقرب من 100 شخص
في السويد. وبالأمس تم
شخص آخر
في ستوكهولم .
و أضاف قال ثورنبرغ في مؤتمر الأمن ، الناس والدفاع ، إن المنظمة الخطيرة و
النارية والتفجيرات أصبحت واحدة من التحديات الرئيسية للشرطة السويدية والمجتمع بأسره. وبحسب رئيس الشرطة الوطنية ، فإن الوضع خطير للغاية.. والحل ليس أمني فقط ولكنه اجتماعي واقتصادي وأيضا قضائي بتشديد العقوبات.