قضايا وتحقيقات

قد تتم رعاية المصابين بأمراض خطيرة في المنزل خلال آخر لحظات حياتهم وليس بالمستشفى

الخشية من عدم كفاية الأسرة في المشافي، قد تدفع إلى احتمالية رعاية الأشخاص المصابين بأمراض خطيرة في المنزل، خلال آخر لحظات حياتهم.

مقاطعة ستوكهولم تقوم الآن بنشر محاضرات عبر الأنترنت، كدليل لموظفي الرعاية المنزلية، في حال اضطر البعض منهم للعناية بالمرضى في منازلهم خلال آخر لحظات حياتهم، بدلا من المشفى.لعدم توفر الأسرة لرعايتهم بسبب زيادة مصابين فيروس كورونا




آندريا أسبلوند، الطبيبة المتخصصة في الرعاية الصحية العامة، تنتمي إلى عاملي الرعايا الصحية اللذين قد يضطلعون بمهام عمل حرجة وغير اعتيادية..وتقول : أننا الآن نضع خطة لكي يتم رعاية المسنين الذين يعانون من أمراض خطيرة ويحتضرون بالمنزل .






حيث في حالة عدم توفر الأسرة بالمستشفى أو الضغط بسبب زيادة عدد المصابين بفيروس كورونا ويتلقون الرعايا بالمستشفيات ، سوف نضطر لنقل أو إبقاء المسنين الذين يعانون من أمراض خطير للمنزل ورعايتهم في آخر لحظات حياتهم بمنازلهم .






 حيث غالبا لن يكون هناك ما نستطيع تقديمه لهم .وتكون حالتهم الصحية غير قابلة للتدخل الطبي المباشر ، مما يعني أن بقاءهم في المستشفى لن يكون ذات فائدة مباشرة ، ويمكن توفير الرعايا لهم في المراحل الأخيرة أثناء احتضارهم في منازلهم من خلال ممرض رعايا متخصص ، من هنا استمع للخبر باللغة العربية من راديو السويد






مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى