المركز السويدي للمعلومات
لدعم الهجرة واللجوء في اوروبا والسويد

فيديو : سرقة شاب سويدي من مراهقين وضربه “والتبول” عليه وتصويره..يثير جدلا حول عنف المراهقين

نقل التلفزيون السويدي ، حادثة توضح مدى العنف الذي قد ينتشر بين فئة من المراهقين في السويد ،حيث تعرض شاب سويدي للضرب والإهانة والإذلال والعنف الخطير ، عندما كان الشاب “ليام” البالغ من العمر 18 عامًا في طريقه إلى المنزل ، عائد من ممارسة عمل جزئي ، حيث تعرض ووفقا للتلفزيون السويدي ، للاعتداء من قبل صبيان مراهقين يبلغان من العمر 16 عامًا قاما  بسرقته وبإيذائه وإذلاله وضربه .




يقول ” الشاب وليام للتلفزيون السويدي :-  أولاً ، تعرضت للاستهداف والسرقة بدون أي مقدمات  ، ثم تعرضت للضرب بعنف ، ولم استطيع الدفاع عن نفسي ، كانوا لديهم عنف كبير وعدوانية ووحشية ، حاولت الدفاع عن نفسي ولم استطيع ، ثم اختار أحد المعتدين التبول علي وتصويري ، كان يسبون أمي ويقولون ” امك عاهرة ” ، حاولوا إذلالي ..

شاهد الفيديو – يحتوي علي كلمات خادشة.

فيديو : سرقة شاب سويدي من مراهقين وضربه "والتبول" عليه وتصويره..يثير جدلا حول عنف المراهقين

نقل التلفزيون السويدي ، حادثة توضح مدى العنف الذي قد ينتشر بين فئة من المراهقين في السويد ،حيث تعرض شاب سويدي للضرب والإهانة والإذلال والعنف الخطير ، عندما كان الشاب "ليام" البالغ من العمر 18 عامًا في طريقه إلى المنزل ، عائد من ممارسة عمل جزئي ، حيث تعرض ووفقا للتلفزيون السويدي ، للاعتداء من قبل صبيان مراهقين يبلغان من العمر 16 عامًا قاما بسرقته وبإيذائه وإذلاله وضربه .يقول " الشاب وليام للتلفزيون السويدي :- أولاً ، تعرضت للاستهداف والسرقة بدون أي مقدمات ، ثم تعرضت للضرب بعنف ، ولم استطيع الدفاع عن نفسي ، كانوا لديهم عنف كبير وعدوانية ووحشية ، حاولت الدفاع عن نفسي ولم استطيع ، ثم اختار أحد المعتدين التبول علي وتصويري ، كان يسبون أمي ويقولون " امك عاهرة " ، حاولوا إذلالي ، شعرت بالإهانة والإذلال …ما زلت لا أتحمل مثل هذه الإهانة ، كما يقول.ليام

Posted by Hej Sverige on Tuesday, February 11, 2020

ويضيف ” ليام ” شعرت بالإهانة والإذلال …ما زلت لا أتحمل مثل هذه الإهانة ، كما يقول.ليام






الشرطة اعتبرت أن الاعتداء خطير ، حيث تتبعت الشرطة كاميرات المراقبة بالمترو للتعرف على المراهقين ، والقبض عليهم وتمت مقاضاة الشبان الذين أساؤوا معاملة “ليام” وسرقوها ، ومن المتوقع الحكم عليهم بالحجز في مركز لرعاية الشباب بين 8 شهور إلى عامين .