
كريسترشون يعترض على قلة أعداد رجال الشرطة بعد حادث محاصرة دورية شرطة في بلدية أوديفالا
قالت الشرطة السويدية في بيان لها ، أن دورية للشرطة السويدية قامت بــ شخص مشتبه بارتكابه
في بلدية أوديفالا يوم الخميس الماضي- إلا أنّ دورية الشرطة تعرضت
من قبل أعداد كبير من الأشخاص الذي ينتمون لنفس
التي ينتمي لها
، وقاموا هؤلاء الأشخاص بتحرير المشتبه به وتهريبه . وقالت الشرطة إنها اضطرت لترك الشخص
حفاظاً على سلامة الدورية التي وجدت نفسها محاصرة بأعداد كبيرة مع صعوبة طلب تعزيزات امنية سريعة .
وأضافت الشرطة السويدية في بيان لها على موقعها الإلكتروني ، ان دوريات الشرطة التي وصلت لاحقاً تمكنت من شخص آخر من أفراد
، كان بحوزته حقيبة تحتوي على
، وذلك وفقاً لما تم نشره على الموقع الخاص بالشرطة على الانترنت.
وقد نشر أولف كريسترشون، رئيس حزب المحافظين على الإنستغرام، بأنه قد حدث شيء سخيف منذ أيام معدودة، حيث استولت على الأماكن العامة و
على السكان، وألحقوا
بالسكان الشرفاء الآمنين. ولم يقف الأمر عند ذلك، فقد أصبحوا الآن يعتدون على الشرطة، وهذا معناه دفع النزاعات إلى مستوى آخر جديد.
وتابع قوله أيضاً بأن “الشرطة غير جاهزة لهذا النوع من وأن الحكومة لا تقدم أي شيء لردع
وإيقاف هذه
. وقد ازداد الوضع سوءاً على مدى ثمانية أعوام. غير أنّ الحكومة بدأت العمل بشأن ذلك، مع تزامن الحملة الانتخابية.
كما أعترض كريسترشون على قلة أعداد رجال الشرطة السويدية في الوقت الحالي وطالب بأن يكون يكون عدد أفراد الشرطة أكبر بكثير مما هو عليه الآن ، على الأقل كما هو الحال في البلدان الأوروبية الأخرى العادية.
وقد وعد كريسترشون، في حال فوز المحافظين في الانتخابات القادمة، بمحاربة ، وتشريع
المشدد ، وبملاحقة اللصوص والمعاقبة على
الجنسية. كما وعد بالعمل على ترحيل
، ومنح الشرطة فرصة لإزالة
من الشوارع وتخفيض حدة النزاعات. وختم كريسترشون حديثه بالقول حان الوقت لاستعادة السويد